فترة من الراحة امنحها لنفسى من وقت لااخر اهرب من هموم الايام وجراح الحياة الى حيث الراحة والهدوء ابحث عن مكان لكى اختلى بنفسى تكلمنى واكلمها لايقاطعنى احد مهما كان احضر لهذة الرحلة من ايام واجلس افكر الى اين اذهب فكل مكان يوجد بة بشر حتى القمر والكواكب وصل لها الانسان اذن لامفر من السفر لكن مع وجود الانسان ولكن هل يتغير الانسان من وقت لااخر نعم بالطبع فان لم يتفير فمن انا ذاهب لهم لاعلاقة لى بهم سوى السلام فقد اذن انها الراحة من التفكير فى كل شىء يعكر على راحتى ومتعتى بالرحلة وقسط الراحة الذى اخطفة واهرب بة الى اى مكان
انها فرصتى التى لاتاتى غير مرة فى السنة انتظرها وكانها عيد ولكن خاص بى عيد مخصص لى لكى امارس طقوسى وهوياتى دون ازعاج من احد ما اجمل ايام اراحة والاسترخاء والبعد عن الروتين اليومى الذى يصيب الانسان بالملل من كل شىء ويصبح نظرتة الى الحياة متوقفة حيث الروتين وما تعود علية فلا مفر من كسر الروتين من وقت لااخر حتى يشعر الانسان بقيمة الحياة وينظر لها نظرة مختلفة تختلف عن نظراتة لها حيث الروتين اليومى
والسفر فى حد ذاتة جميل نرى اماكن جديدة وناس اخرين نتعرف عليهم ويتعرفون علينا فى جو من البهجة والسعادة والسفر بة الكثير من الفوائد والاكتشافات الجديدة ومعة يصبح الانسان كلة حيوية ونشاط ويودع الكسل والملل والحيرة ويرتاح من المواعيد والارتباطات اليومية التى مجبر عليها حيث المسؤلية الواقعة علية لاتنسون انفسكم بقسط من الراحة والتغير فلابد منها