خلى الشعب يعيش ... حديث الناس مع علياء

ياترى الايام اللى احنا بنعيش فيها دى بقت سودة ولا البعض فينا اللى بيخليها سودة كدة. لية الايام دى عاملين نشوف حوداث قتل وسرقة وتدمير ونشر اشاعات على كل شكل ولون؟

واللى يجنن تسمع اقوال من ناس عن ناس تبهدل ويعاقب عليها القانون لو كانت من غير دليل او برهان. ولا خلاص احنا بقينا فى وقت مسموح لكل انسان يقول اى حاجة فى حق اى حد

  خبر غريب من الاستاذ مرتضى منصور بيقول فية ان المخرجة ايناس الدغيدى مجوزة الاعلامية هالة سرحان خبر يجنن بجد طيب جواز شرعى وعلى يد مازون ولا اية النظام مش عارف والاغرب  بقى على كذا رابط وجدت تعقيب للمخرجة بتقول فية


فى أول رد فعل بعد اتهام المستشار مرتضى منصور لكل من ايناس الدغيدى وهالة سرحان بممارسة الشذوذ الجنسى أو على حد تعبيره بأن "هالة سرحان متجوزة من ايناس الدغيدى وأنا سأفضحهما" خرجت المخرجة ايناس الدغيدى بتصريح صادم تعترف فيه بأنها على علاقة جنسية مع هالة سرحان وأن هذا شئ يندرج تحت بند الحرية الشخصية وليس من حق أحد الاعتراض عليه وقالت بالحرف الواحد ان مرتضى منصور راجل قانون وعارف أنه لا عقوبة قانونية على ممارسة السحاق
ويأتى هذا فى اطار سلسلة التصريحات التى اعتادت المخرجة المتمردة أن تصدم المجتمع بها منذ أن أعلنت رغبتها فى اقامة حى للبغاء واقرار مهنة الدعارة كمهنة معترف بها قانونيا


http://www.cima4arb.com/movies/showthread.php?t=514201
http://forum.8aiz.com/showthread.php?t=6017

خبر تانى بيقول ان اتمسك فى المطار اثنين ستات منقبين بعد ما شكت فيهم المسؤلة وخدتهم على التفيش وعند خلع النقاب المفاجاة الاثنين رجالة وكانو ستات بس عملو عملية تحويل وتغير جنس عندنا فى مصر وكانوا قادمين من اليمين مخصوص عشان العملية


وطبعا عشان كل الورق اللى معاهم بيقول انهم ستات فضلو لابسين النقاب اثناء السفر من مصر وبعد الشك فيهم اتقبض عليهم لحين عمل ورق جديد بجنسهم الجديد والمولود السعيد

وكويس ان المسؤلة تم مكفأتها عشان كشفتهم ودة شىء كويس طيب اللى يحير هيا العمليات دى مسموح بيها فى مصر عادى ولا اية النظام والعبارة بالظبط ليكون مسموح وانا اللى مش وصل ليا الخبر والمعلومة


الخبر اللى يضحك بقى قريتة فى مجلة الاهرام العربى عدد الاسبوع اللى احنا فية دة على لسان الاستاذة زينب حسن الامام وكانت بتقدم تعريف عن الفنان الكبير والدها حسن الامام رحمة الله علية

بتقول انة فى اخر الخمسينات كان فية فيلم اسمة وداع فى الفجر بطولة كمال الشناوى وانة كان طيار وكان فى مشهد فى معهد الطيران وهناك شاف والدها الرئيس المخلوع كان بيقول محاضرة. فقال لية ممكن تقدم المحاضرة دى امام الكامير وكان ووافق المخلوع

وقام بدور سنيد للبطل والقى المحاضرة ودى معلومة جديدة اول مرة اسمع عنها وعلى فكرة فى صورة من المشهد فى المجلة للمخلوع وهو صغير

دول ثلاث اخبار شدونى من مئات الاخبار اللى فيها حاجات تشد وتهبل وتضحك فى نفس الوقت تحس انك من الاخبار الكتير واللى بيحصل اليومين دول اننا بنصور مسلسل كبير متعدد الحلقات وطويل اوى مش عايز يخلص لان المؤلف مش عارف كل ما يجى يحط نهاية

يجد حاجات كتير لسة مش اتصورت ولا اتقالت ولا اتشاور عليها فيرجع يصور حلقات كتيرة اخرى ومازال التصوير مستمر وبلا انقطاع ولا نهاية