جواز المخرجة ايناس الدغيدى من الاعلامية هالة سرحان

اليوم هتكلم معاكم واحكى عن مشهد من فيلم اثر فيا وهو مشهد رومانسى كان ياما كان فى جامعة فى مكان ما مجموعة من الطلبة موجودين بنات وشباب وكان فية مجموعات موجودة كل مجموعة تضم اقرب ناس لبعضها وكان فية مجموعتين واضحين وضوح الشمس لان كل مجموعة لايوجد فيها حد من الجنس الاخر يعنى مجموعة بنات ومجموعة شباب وديما كان فية تحدى بينهم فى كل شىء ومرة فريق البنات يفوز ومرة الشباب

وفى مرة من المرات اتفقوا الفريقين على تحدى كبير وكان التحدى بين رئيس كل مجموعة فيهم واتقدم شاب وسيم وبنت جميلة وكان التحدى انهم يلعبوا كوتشينةواللى يخسر يخلع الحذاء ويمشى على زجاج مكسور فى احدى جوانب الجامعة

وابتدى اللعب بين رئيس كل مجموعة ومرت ساعة واثنين الى ان انتهى اللعب بخسارة الشاب وفوز البنت وابتدى تنفيذ الرهان خلع الشاب الحذاء ومشى على الزجاج المكسور بالارض من اول الشارع الى نهايتة كما متفق علية وقد جرح الشاب ونزف الكثير من الدم مع ضحك وشماتة من البنات وبالاخص من الرئيسة فيهم وبعد ان اتنهى الشاب وقع على الارض وتم نقلة الى المستشفى لعمل الاسعافات لة ولم تروح اى بنت معة

وعند انصراف البنات وجدت رئيسة المجموعة ان الكاوتشينة يوجد فى ورق الشاب ورقة تجعلة هو الكسبان لكنها تعجبت لماذا لم يظهرها حتى يفوز وتكون هى مكانة وينوبها نفس المصير اكتشفت الفتاة ان الشاب قد ضحى بمكسبة حتى لايعرضها الى الازى ولكنها ايام تكلم نفسها لماذا فعل هذا رغم اننا متنافسون ولم تجد اجابة غير انها ذهبت الى الشاب وقالت لة ان الرهان والمكسب كان من حقك لماذا اخفيت الورقة التى تجعلك انت الفائز صمت الشاب ونظر اليها دون كلام وقد كانت النظرة كافية لتعلم الفتاة انة يحبها كما انها اكتشفت انها تحبة ولكن المنافسة بينهم ما هى الا وسيلة كانت لجذب الانتباة
وانقلب نهاية المشهد من منافسة الى حب وغرام مع موسيقى حالمة رومانسية ثم تخرج من جامعة ثم زواج المتنافسون سابقا والمحبون الان