ان الخيانة سواء من الرجل او المراة غير مقبولة وتختلف حسب الثقافة والتربية منذ الصغر كما ان الظروف لها دور كبيرالمراة عندما تخون اما ردا على خيانة الرجل لها وهو تصرف جنونى يدل على عدم وعى وتقدير للخيانة الزوجية وكانها مجرد وسيلة لشد ازن الزوج والقليل من الازواج الذى يسامح زوجتة التى تخون حتى اذا كان هو خان ايضا لان مع رفض المجتمع للخيانة من الطرفين الا انها فى حالة المراة خطيرة لانها فيها خلط للانساب وتشتت الاسرة
خيانة المراة لاتظهر دون وجود مؤشرات مثل عدم قدرتها على معاشرة زوجها نظرا لانها تزوجتة بناءا على ضغط اسرى او لتحقيق مصلحة ما لكن بعد الارتباط تشعر بعدم قيمة المصالح مع فقدان اهم ركن فى نجاح الحياة الزوجية وهو الحب فتميل الى اول انسان يداعب فيها الانوثة عن طريق الكلام والرومانسية التى هى محرومة منها فى البيت وطبعا تصرف خاطىء اذا استحالت الحياة بينهما الانفصال هو الحل بعيد عن امتهان النفس والشرع يحقق لها مو تريد عن طريق الطلاق او الخلع
المراة الخائنة بطبعها وهى من تعودت منذ الصغر على خيانة كل من حولها لتحقيق مأرب معينة وهيدى تحتاج الى علاج نفسىهيدى بعض الحالات التى طالها قلمى ويوجد ايضا الكثير مع اختلاف الاحداث وظروف كل خيانةومن الاكيد القرب من الله والالتزام الدينى يبعد الرجل او المراة عن كل طريق فاسد