عندما يعيش الانسان فى خوف من المجهول فى خوف من السلطة وبطشها لايوجد دولة ديقراطية باالكلام بل بالقول والافعال والا اصبحت لعبة تلعبها السلطات لمصلحة لها وهدف فى نفس يعقوب
وهنا صرخة رجل كان يعيش فى بلد لاتعرف عن الديمقراطية الحرية سوى الشعارات وتقتل كل مبدع هذة الدولة كانت منذ قرون او حد يفهم غلط على الله كلة
اقفل مو شئت من الابواب فليست الاولة او الاخيرة
الكثير شاهد الاستبداد والكثر لم يقبل وهرب وكانت المحطة الاخيرة
تدعون الحرية وحب السماح وهى على ايدكم ماتت شهيدة
ليس بجديد ما ارى فالظلم منة الكثير ارتوى
ورحل الكثير وكان التهجير بنفس الايدى القاتلة
ينطق اللسان ويعطى الامان وفى القلب مخالف للواقع والحقيقية الضائعة
من طبعى حب الحق ولااخاف مهما كانت الصد والرفض وقولة لا
قولوا ماتريدون وافعلو ماترون فانتم من يرى الصواب والبينة
ونحن علينا الانظر فى تعجب وانتم تقتلون الحرية وتتمسكون با الجريمة
وكانها شرف وسام يجب الحفاظ علية من الضياع والايام البالية
اقفل مو شئت فيست الاولى والاخيرة