من يوم ماكان تمورة صغير وهو بيحب الافلام الهندى موووت واى فيلم هندى يجى فى التلفزيون يجرى يتفرج علية كان اول فيلم اتفرج علية تمورة هو مارد بطولة نجم الاكش الهندى اميتاب بتشان هو من انتاج 1985 ومن هنا ابتدى الحب الكبير لاافلام الهندى يدخل الى قلب تمورة الصغير
ومن شدة حب تمورة لااى فيلم هندى كان بيجمع اصحابة فى وقت عرض الفيلم ويتفرجوا علية ونقل تمورة حب الافلام الهندى الى الشلة بتاعتة الصغيرة وابتدى فى اى وقت يعرض فيلم تجتمع الشلة وتتفرج على الفيلم ويخلص وهما اخر سعادة ومبسطوين اوى من الفيلم الرائع
حيث الاغانى الجميلة والرقص الهندى واللى بقى الاصحاب وهم بيلعبوا يرقصوا هندى زى الافلام وكمان دخلت الحركات الاكشن الهندى فى الالعاب بتاعة شلة تمورة لحد ما كل الجيران اطلقوا على الشلة شلة تمورة الهندى وتمر الايام والشلة فرحانة بالافلام الهندى لحد ما فكروا مرة يمثلوا فيلم هندى من اللى اتفرجوا علية
وابتدى تمورة يوزع الادوار على الشلة وابتدى تمثيل الفيلم واللى كانت اصعب مشهد وقف الاصحاب مش عارفين يعلموا فية اية وهو منظر موت صاحبة تمورة وبعد موتها لازم تتحط على خشب ويتولع فيها عشان بعدها يخد تمورة الرماد بتاعها ويحطة فى النهر وهنا فكر تمورة والاصحاب واتفقوا على
يكون السرير هو الخشب والبنت واللى هيا توتة يغطوها باالالحاف وبعدين يحطة ورق ويولعوا فيها وبعدين يخد تمورة بواقى الورق المولع ويحطة فى النيل وابتدى التنفيذ فى بيت تمورة وتم توليع الورق بجانب السرير اللى نايمة علية توتة وبقى الاصحاب وتمورة واقفين يبكون عليها وطلع الدخان وخرج من الغرفة وجرى بابا تمورة ومامتة
اللى بسرعة طفوا الولعة وخرجوا البت توتة من تحت السرير واللحاف واللى كان جسمها كلة مية وعمالة تبكى وهنا بعد ماحكى تمورة للناس لية عملوا كدة اتحبسوا كل واحد فى بيتهم بعد علقة لكل واحد منهم وتمورة من تحت السرير يقول ليهم بكرة الفيل بتاعى يجى ويخلص عليكم