جواز المخرجة ايناس الدغيدى من الاعلامية هالة سرحان

هى امراة بلا قلب بلا ضمير بلا رحمة بلا عطف بلا مشاعر واحساس انها صنم ابكم لايرى ولايسمع سوى صوت ومنظرالنقود فهى عبيدة لة لاتستطيع ان تبعد عنة وتحاول الحصول علية بكل الطرق ولو كانت طرق غير شرعية لايهم المهم هو حصولها علية
من سنين فاتت كانت تبيع جسدها لااخرين من محبين ممارسة الرازيلة وظلت تبيع فى جسدها الى كبرت وبيض شعرها وكونت ثرة لابأس بها من تجارتها الفاسدة واصبحت فى هذا العمر الكبير غير مرغوب فيها من الاخرين فخافت وانزعجت وابت ان تسلم لواقع الحياة ومرور قطار العمر بها الى مرحلة لاتستطيع بيع جسدها فية ولاتستطيع الحصول عن طريقة على المال التى تحبة وتعشقة فهى عبد لة

ففكرت فى تحويل تجارتها الفاسدة الى شكل اخر اصبحت تنزل الى الشوارع تصتاد الفتياة الصغيرة والتى لابيت لهم ولااهل ومن هربت من بيت اهلها والكثير من هم فى ظروف صعبة ويتشابهون معها فى حبهم للمال بأى طريقة فأصبحت تملك عصابة نسائية كونتها من الشوارع فالجميع كان فريسة سهلة لها

واصبحت تبيع الفتيات لااخرين وتكسب عن طريقهم الكثير من المال وكبرت تجاراتها الفاسدة واصبح لها انواع مختلفة من الزبائن وكلاا منهم لة طلبات فى الفتاة وكانت تعرض لهم وتنفذ كل ما يطلبون فكل شىء يهون مقابل المال التى تحبة وتعشقة اكثر من حبها لنفسها

ومن يدخل الى هذا الطريق الفاسد المظلم يعمل مايريد الاخرين دون تفكير مدام سيدفع مقابل ما يطلب دخلت منال عالم الفساد من اوسع ابوابة واصبحت لاتبيع اعرض الفتيات واجسادهم بل دخلت فى سرقة الاطفال واخذ منهم الا عضاء

الحيوية فى اجسامهم وترميهم جثث دون اى شفقة او رحمة
ولكن بعد الكثير من البلاغات الى اقسام الشرطة عن اختفاء الاطفال بحثت الشرطة ونشطت الى تم القبض على منال

وعصابتها المتوحشة. ولكن الان كم يوجد فى خارج اسوار السجون من هو مثل منال ويمارس تجارتة الفاسدة اللعينة تحت مسميات كثيرة يخفى بها نشاطة الحقيقيى