حكاية وحدوتة عجيبة ممكن تكون حصلت فى الواقع وممكن تكون مش حصلت بس كل شىء جايز فى هذة الايام الجميلة والتى نسمع ونرى فيها الكثير من الاحداث التى لايصدقها عقل وكانت من فترة من المحرمات التى استحالة ان نتخيل ان تكون حدث فى هذا الوقت نيجى لحدوتة النهاردة
مى ومحمود تعرف كل منهما على الاخر عن طريق الشات ظلت العلاقة بينهما اكثر من سنة ونص وصلت الى ابعد الحدود من عرض كمير فاضح للطرفين مع الصوت مع مايسمى بالمكالمة الجنسية ودى تكون بالموبيل او المايك واستمر الحال بينهم كدة خلال السنة ونص على هذا الحال
طبعا محدش فيهم شاف التانى لان دة فى الشات الجنسى دة من المحرمات ممكن عرض الجسم باكملة والتحدث بالصوت لكن الوجة عيب وحرام فهو كشف لااشخاص نفسهم وهو ما لايرضى بية الطرفين لانهم فى الشات الجنسى كل طرف يعشق الوهم الذى رسمة لنفسة لااخرين
كان فى بداية التعارف بينهم فى الشات الجنسى يتم شحن الكرروت عن طريق محمود لمى ومع تماسك العلاقة بينهم استغنت مى عن الكروت منة واكتفت بما تفعلة معة على الكمير والمايك الى ان جاء يوم واصبح محمود لايدخل الاميل ولا مى لااكثر من شهرين وكان كل طرف قرر الابتعاد عن الاخر او عن هذا الطريق المنحرف
لقد قرر محمود الزواج وايضا مى وطبعا فى هذة الحالة كل طرف ينسى الشات والنت ويقرر الالتزام والابتعاد عن ما كان يفعلة سابقا وينظر الى حياتة الجديدة بمنظور اخلاقى ودينى ولكن تاتى الرياح بما لاتشتهى السفن وفى ليلة الدخلة لمحمود يكتشف وجود وحمة على فخد زوجتة ويتذكر هنا مى واصبح ينظر الى زوجتة ويشك فيها مع نفسة قد تكون هى مى من كانت بينة وبينها علاقة جنسية بالنت
وقرر محمود بعد مرور شهر العسل التاكد فخرج الى العمل ودخل الى كافى نت وفتح الاميل وانتظر ساعة ثم يخرج وظل على هذا الحال لااكثر من شهر الى ان جاء يوم وفتحت مى وكل منهما سلم على الاخر يشوق ولهفة بعد غياب وعندما سال محمود مى عن سر الغياب قالت ظروف احكيها ليك بعدين فطلب منها ان تفتح الكمير فهو مشتاق لها
وفتحت لية الكمير وعرضت لة دون الوجة كما هو المعتاد ولكن كانت صدمتة انها زوجتة هى مى لان الغرفة التى هى فيها هى غرفة مكتبة ويغلق الشات ويذهب مسرعا الى البيت ويجد مى بدون هدوم على الكمبيوتر فقال لها الم يحين الوقت لكى نتحدث مع بعض وجة لوجة يامى فصدمت مى ونظرت الى الارض وخرج من البيت ولكن ماذا يحدث بينهم هذا ما لااعرفة لعلى الايام تاتى بالجديد
مى ومحمود تعرف كل منهما على الاخر عن طريق الشات ظلت العلاقة بينهما اكثر من سنة ونص وصلت الى ابعد الحدود من عرض كمير فاضح للطرفين مع الصوت مع مايسمى بالمكالمة الجنسية ودى تكون بالموبيل او المايك واستمر الحال بينهم كدة خلال السنة ونص على هذا الحال
طبعا محدش فيهم شاف التانى لان دة فى الشات الجنسى دة من المحرمات ممكن عرض الجسم باكملة والتحدث بالصوت لكن الوجة عيب وحرام فهو كشف لااشخاص نفسهم وهو ما لايرضى بية الطرفين لانهم فى الشات الجنسى كل طرف يعشق الوهم الذى رسمة لنفسة لااخرين
كان فى بداية التعارف بينهم فى الشات الجنسى يتم شحن الكرروت عن طريق محمود لمى ومع تماسك العلاقة بينهم استغنت مى عن الكروت منة واكتفت بما تفعلة معة على الكمير والمايك الى ان جاء يوم واصبح محمود لايدخل الاميل ولا مى لااكثر من شهرين وكان كل طرف قرر الابتعاد عن الاخر او عن هذا الطريق المنحرف
لقد قرر محمود الزواج وايضا مى وطبعا فى هذة الحالة كل طرف ينسى الشات والنت ويقرر الالتزام والابتعاد عن ما كان يفعلة سابقا وينظر الى حياتة الجديدة بمنظور اخلاقى ودينى ولكن تاتى الرياح بما لاتشتهى السفن وفى ليلة الدخلة لمحمود يكتشف وجود وحمة على فخد زوجتة ويتذكر هنا مى واصبح ينظر الى زوجتة ويشك فيها مع نفسة قد تكون هى مى من كانت بينة وبينها علاقة جنسية بالنت
وقرر محمود بعد مرور شهر العسل التاكد فخرج الى العمل ودخل الى كافى نت وفتح الاميل وانتظر ساعة ثم يخرج وظل على هذا الحال لااكثر من شهر الى ان جاء يوم وفتحت مى وكل منهما سلم على الاخر يشوق ولهفة بعد غياب وعندما سال محمود مى عن سر الغياب قالت ظروف احكيها ليك بعدين فطلب منها ان تفتح الكمير فهو مشتاق لها
وفتحت لية الكمير وعرضت لة دون الوجة كما هو المعتاد ولكن كانت صدمتة انها زوجتة هى مى لان الغرفة التى هى فيها هى غرفة مكتبة ويغلق الشات ويذهب مسرعا الى البيت ويجد مى بدون هدوم على الكمبيوتر فقال لها الم يحين الوقت لكى نتحدث مع بعض وجة لوجة يامى فصدمت مى ونظرت الى الارض وخرج من البيت ولكن ماذا يحدث بينهم هذا ما لااعرفة لعلى الايام تاتى بالجديد