مسعود وسلوى متزوجين من عشر سنين عندهم بنتين زى القمر بس مسعود نفسة فى ولد لدرجة انة بيفكر يجوز تانى عشان يكون لية ولد وطبعا سلوى حاسة بية وباللى بيفكر فية ومش عارفة تعمل اية
مشكلو مسعود وسلوى وحكاية الولد مشكلة ملايين من الازواج ولكن كما نعلم فى الشرق الاوسط حيث العادات والتقاليد تنتشر اكثر ولكثير من الاسباب ولكن الهدف واحد عايزين ولد
هنا الجديد ان فى بحث علمى ظهر للموضوع دة بيقول ان ممكن اننا نحدد قبل الحمل نوع المولود القادم حسب رغبة الطرفين يعنى ولد او بنت بيقول البحث دة اية
ان تحديد نوع المولود بيكون عن طريق الغذاء حيث نوعية الطعام تتحكم فى نوع المولود طبعا البحث هو اللى بيقول كدة بمعنى
اذا اردت ولد فعلى الام تناول الاغذية المحتوية على الصوديوم والبوتاسيوم يجتذب جدار الخلية البويضة الحيوانات المنوية الذكرية. وهنا ياتى الجنين ولد
اما اذا اردت بنت فعلى الام هنا تناول الاغذية المحتوية على الكالسيوم والماغنيسيوم فهنا تختذب للخلية الحيوان المنوي الحامل للكروموسوم الأنثوي ويكون الجنين بنت
سبحان الله كل فترة يظهر من العلم ما يفتح الكثير من الابواب المغلقة ويكون حل لكثير من المشاكل فى حياة الانسان واتمنى يكون نتيجة البحث دى صادقة 100 %
البحث العلمى دة وفكرتة تم نشرها عن طريق جريدة الاهرام وما انا الا عارض للموضوع عن طريق مقال بطريقتى لتوضيح الامر
مشكلو مسعود وسلوى وحكاية الولد مشكلة ملايين من الازواج ولكن كما نعلم فى الشرق الاوسط حيث العادات والتقاليد تنتشر اكثر ولكثير من الاسباب ولكن الهدف واحد عايزين ولد
هنا الجديد ان فى بحث علمى ظهر للموضوع دة بيقول ان ممكن اننا نحدد قبل الحمل نوع المولود القادم حسب رغبة الطرفين يعنى ولد او بنت بيقول البحث دة اية
ان تحديد نوع المولود بيكون عن طريق الغذاء حيث نوعية الطعام تتحكم فى نوع المولود طبعا البحث هو اللى بيقول كدة بمعنى
اذا اردت ولد فعلى الام تناول الاغذية المحتوية على الصوديوم والبوتاسيوم يجتذب جدار الخلية البويضة الحيوانات المنوية الذكرية. وهنا ياتى الجنين ولد
اما اذا اردت بنت فعلى الام هنا تناول الاغذية المحتوية على الكالسيوم والماغنيسيوم فهنا تختذب للخلية الحيوان المنوي الحامل للكروموسوم الأنثوي ويكون الجنين بنت
سبحان الله كل فترة يظهر من العلم ما يفتح الكثير من الابواب المغلقة ويكون حل لكثير من المشاكل فى حياة الانسان واتمنى يكون نتيجة البحث دى صادقة 100 %
البحث العلمى دة وفكرتة تم نشرها عن طريق جريدة الاهرام وما انا الا عارض للموضوع عن طريق مقال بطريقتى لتوضيح الامر