الانسان ربنا كرمة عن باقى المخلوقات بالعقل. وكل انسان يملك عقل يفكر بة وينظر الى الامور عند اخذ القرار فى موضوع ما عن طريق هذا العقل اللى ربنا كرم الانسان بية
وكل عقل داخل الانسان هو مستودع ممتلىء بالافكار الكثيرة قد يتفق العقل مع اخر وقد يختلف ايضا . وبما ان كل انسان يملك عقل فهو صاحب افكار هو مقتنع بها وقد تكون مبادىء ثابتة لايخرج عنها مهما كانت المغريات ودة انسان اقدر اقول طبيعى لانة متمسك بما هو مؤمن بة تحت اى ظروف او عاصفة او رياح تمر بجانبة.
ويوجد انسان اخر يغير الافكار حسب المكسب الذى سيحصل علية منها فهو مع الافكار الرابحة دائما الى ان تخسر تكون عندة بلا قيمة فيقوم بالنقل على افكار اخرى رابحة وهو انسان بلافكر اى بلا عقل رغم وجود العقل بة فهو يسلم نفسة دائما الى الجهة الكسبانة للحصول على المكاسب دون اعتبار لقيمة الفكر او اختلافة شكلاا ومضمونا عن ما كان يؤمن بة من قبل
وبعيد عن صحية الفكر او مرضة فهو شىء غير مهم بالنسبة لة لانة دائما يبحث عن المكسب لاغير ولايؤمن بداخلة بافكار واحدة ومبادىء ثابتة بداخلة لاتتغير كما هو المعروف علية مع الانسان الطبيعى صاحب المبادىء والافكار الثابتة.
والانسان الطبيعى لايعطى راسة لااى فكر مهما كان فهو يستمع الى كافة الافكار وياخذ ماهو مناسب لة ويبتعد عن ما هو غير مناسب لة وبعيد عن ما يؤمن بة ودة تفكير صحيح تماما.
والاصح دائما ان الانسان لايعطى راسة للاى افكار او انسان اخر بل يسمع ثم يفكر ويرى وينظر الى الامر بجدية وبعد التفكير والبحث عن اصول الفكرة يقرر حينها اذا كان معها او ضدها.
وصاحب الفكر اذا كان غلطان او صحيح فى ما يؤمن هو من لايخاف من احد تحت اى ظروف ويقول وينشر الافكار التى هو مؤمن بها حتى لو كانت غير صحيحة افضل من التغير حسب المود والاحداث الموجودة امامة
وكل عقل داخل الانسان هو مستودع ممتلىء بالافكار الكثيرة قد يتفق العقل مع اخر وقد يختلف ايضا . وبما ان كل انسان يملك عقل فهو صاحب افكار هو مقتنع بها وقد تكون مبادىء ثابتة لايخرج عنها مهما كانت المغريات ودة انسان اقدر اقول طبيعى لانة متمسك بما هو مؤمن بة تحت اى ظروف او عاصفة او رياح تمر بجانبة.
ويوجد انسان اخر يغير الافكار حسب المكسب الذى سيحصل علية منها فهو مع الافكار الرابحة دائما الى ان تخسر تكون عندة بلا قيمة فيقوم بالنقل على افكار اخرى رابحة وهو انسان بلافكر اى بلا عقل رغم وجود العقل بة فهو يسلم نفسة دائما الى الجهة الكسبانة للحصول على المكاسب دون اعتبار لقيمة الفكر او اختلافة شكلاا ومضمونا عن ما كان يؤمن بة من قبل
وبعيد عن صحية الفكر او مرضة فهو شىء غير مهم بالنسبة لة لانة دائما يبحث عن المكسب لاغير ولايؤمن بداخلة بافكار واحدة ومبادىء ثابتة بداخلة لاتتغير كما هو المعروف علية مع الانسان الطبيعى صاحب المبادىء والافكار الثابتة.
والانسان الطبيعى لايعطى راسة لااى فكر مهما كان فهو يستمع الى كافة الافكار وياخذ ماهو مناسب لة ويبتعد عن ما هو غير مناسب لة وبعيد عن ما يؤمن بة ودة تفكير صحيح تماما.
والاصح دائما ان الانسان لايعطى راسة للاى افكار او انسان اخر بل يسمع ثم يفكر ويرى وينظر الى الامر بجدية وبعد التفكير والبحث عن اصول الفكرة يقرر حينها اذا كان معها او ضدها.
وصاحب الفكر اذا كان غلطان او صحيح فى ما يؤمن هو من لايخاف من احد تحت اى ظروف ويقول وينشر الافكار التى هو مؤمن بها حتى لو كانت غير صحيحة افضل من التغير حسب المود والاحداث الموجودة امامة