recent
أخبار ساخنة

## "Baby Reindeer" تتربع على عرش جوائز "إيمي": محامى فيونا هارفي يردّ

 

 

 

## "Baby Reindeer" تتربع على عرش جوائز "إيمي": محامى فيونا هارفي يردّ

 

أثارت سلسلة "Baby Reindeer" جدلاً واسعًا منذ ظهورها على منصة نتفليكس، خاصةً بعد رفع فيونا هارفي، المرأة التي تعتقد أنّها مصدر إلهام شخصية مارثا في السلسلة، دعوى تشهير بقيمة 170 مليون دولار ضد الشركة. وقد أُضيفت طبقة جديدة من التعقيدات للقصة مع فوز السلسلة بجوائز "إيمي" مؤخرًا، مما دفع محامي هارفي إلى إصدار بيانٍ لاذع.


## "Baby Reindeer" تتربع على عرش جوائز "إيمي": محامى فيونا هارفي يردّ

## "Baby Reindeer" تتربع على عرش جوائز "إيمي": محامى فيونا هارفي يردّ



.

د فاز المؤلف والممثل العالمي

فقد فاز المؤلف والممثل العالمي ريتشارد جاد، الذي كتب وقام ببطولة "Baby Reindeer"، بجائزة "الكُتابة المتميزة في مسلسل أو فيلم محدود أو مختارات" في حفل توزيع جوائز "إيمي"، بالإضافة إلى جائزة "أفضل ممثل في مسلسل أو فيلم محدود أو مختارات" وجائزة "أفضل مسلسل أو فيلم محدود أو مختارات".

 

وتتضمن السلسلة الدرامية "Baby Reindeer"، التي ابتكرها وكتبها جاد، نسخة خيالية من شخصيته، دوني، حيث يُظهر جاد نفسه في المسلسل.

 

في بيانٍ حول الفوز،

علق محامي هارفي، ريتشارد روث، على فوز السلسلة قائلاً: "يُؤكد فوز "Baby Reindeer" بجوائز "إيمي" أنّ استراتيجية نتفليكس نجحت، حيث سعت إلى تحقيق إيرادات وجوائز أعلى مع ترك الصدق والشفافية وراءها".

 

وتُشير تصريحات روث

إلى أنّ هارفي تُرى الفوز بجوائز "إيمي" على أنّها "صفقة" من جانب نتفليكس، حيث يُركزون على تحقيق مكاسب مالية وسمعة، دون الاهتمام بتصوير شخصياتهم بشكل صحيح.

 

تُؤكد تصريحات روث على النقطة الرئيسية في دعوى هارفي، وهي أنّ نتفليكس صورتها بشكلٍ سيءٍ في السلسلة، مما تسبب لها في ضائقة عاطفية وألحق الضرر بسمعتها.

 

وتُشير الدعوى إلى أنّ "Baby Reindeer" تُقدم صورة خاطئة عن هارفي، حيث تُظهرها على أنّها "مطاردة" وأنّها "مُشكلات" لـ"جاد"، بينما تدّعي هارفي أنّها لم تكن مطاردة وأنّ بعض الأحداث التي تُعرض في السلسلة هي "مُبالغات" أو "مُختلقة تمامًا".

 

وتُسلط تصريحات روث الضوء على أنّ هارفي تُرى أنّ نتفليكس استخدمتها كـ"أداة" لتحقيق النجاح، دون الاهتمام بمشاعرها أو حقها في الحفاظ على سمعتها.

 

من جانبها، ردت نتفليكس

 على دعوى هارفي، مُؤكدة أنّها ستدافع عن نفسها بقوة وأنّها تدعم حق ريتشارد جاد في سرد قصته.

 

وتُشير تصريحات نتفليكس إلى أنّها تُؤمن بأحقية جاد في سرد قصته، وأنّها تُدافع عن حريته الإبداعية في كتابته وتصوير شخصياته في السلسلة.

 

يُمكن تفسير تصريحات نتفليكس على أنّها تُشير إلى أنّهم يُدركون أنّ "Baby Reindeer" هي عمل خيالي، وأنّهم يُدركون أنّ جاد يُمكن أن يُقدم نفسه وشخصياته بشكلٍ مختلفٍ عن الواقع.

 

ولكن، تُشير تصريحات روث إلى أنّ هارفي تُرى أنّ نتفليكس لم تُحاول حتى معرفة الحقيقة من وجهة نظرها قبل عرض السلسلة، وأنّهم "تغاضوا" عن حقيقة أنّها تُؤثر سلبًا عليها.

 

وتُشير تصريحات هارفي إلى أنّها تُرى أنّ "Baby Reindeer" هي "مُحاولة" للتشهير بها، وأنّها تُرى أنّ نتفليكس استخدمتها كـ"أداة" لزيادة شعبية المسلسل.

 

من جانب آخر، تُشير تصريحات جاد إلى أنّ هارفي "مُطاردة" وأنه "تعرّض" لمُضايقات منها. وتُشير تصريحاته إلى أنّها تُؤثر سلبًا على حياته وأنه يُرى أنّها تُمثل خطرًا على سلامته النفسية.

 

تُشير تصريحات جاد إلى أنّ هارفي تُرى أنّها "مُهتمة" بشكلٍ كبيرٍ بـ"Baby Reindeer" وأنّها مُهتمة بشكلٍ خاصٍ بأدائه، حيث تُؤكد على أنّها تُمثل خطرًا على سلامته النفسية.

 

وتُشير تصريحات جاد أيضًا إلى أنّها تُرى أنّها "مُهتمة" بشكلٍ كبيرٍ بأداء السلسلة ونجاحها، حيث تُؤكد على أنّها "مُطاردة" له.

 

وتُثير قضية "Baby Reindeer" سؤالًا مهمًا حول العلاقة بين الفن والواقع، حيث يُؤثر الفنانون على الواقع من خلال أعمالهم، بينما يُؤثر الواقع أيضًا على الفن.

 

وتُثير القضية أيضًا سؤالًا

 حول حدود الحرية الإبداعية، حيث يُمكن للفنان أن يُقدم شخصياته بشكلٍ مختلفٍ عن الواقع، ولكن هذا لا يعني أنّهم مُجازون في إهانة أو التشهير بآخرين.

 

وتُشير القضية إلى أنّ نتفليكس وجاد مُجازون في سرد قصتهم كما يريدون، ولكن ليس على حساب سلامة هارفي النفسية أو سمعتها.

 

وتُشير تصريحات روث إلى أنّ هارفي مُصممة على الحصول على العدالة، وأنّها تُؤمن أنّ نتفليكس يجب أن تُعاقب على أفعالها.

 

وتُؤكد تصريحات هارفي على أنّها مُصممة على تحقيق العدالة، وأنّها مُصممة على إثبات أنّ نتفليكس "لم تُبالِ" بها أو بحقها في الحفاظ على سمعتها.

 

وتُشير القضية إلى أنّ "Baby Reindeer" ليست مجرد سلسلة ترفيهية، بل إنها تُثير سلسلة من الأسئلة حول أخلاقيات الفن، وعن مسؤولية الفنانين تجاه جمهوره، وعن حدود الحرية الإبداعية.

 

وتُشير تصريحات روث إلى أنّ هارفي تُؤمن أنّ "Baby Reindeer" تُثير سؤالًا هامًا حول مسؤولية الفنانين تجاه جمهوره، وأنّها تُؤمن أنّ نتفليكس "فشلت" في تقديم صورة حقيقية لها في السلسلة.

 

وتُشير القضية إلى أنّ "Baby Reindeer" ليست مجرد سلسلة ترفيهية، بل إنها تُثير سلسلة من الأسئلة حول أخلاقيات الفن، وعن مسؤولية الفنانين تجاه جمهوره، وعن حدود الحرية الإبداعية.

 

وتُشير تصريحات روث إلى أنّ هارفي مُصممة على الحصول على العدالة، وأنّها تُؤمن أنّ نتفليكس يجب أن تُعاقب على أفعالها.

 

وتُؤكد تصريحات هارفي على أنّها مُصممة على تحقيق العدالة، وأنّها مُصممة على إثبات أنّ نتفليكس "لم تُبالِ" بها أو بحقها في الحفاظ على سمعتها.

 

وتُشير القضية إلى أنّ "Baby Reindeer" ليست مجرد سلسلة ترفيهية، بل إنها تُثير سلسلة من الأسئلة حول أخلاقيات الفن، وعن مسؤولية الفنانين تجاه جمهوره، وعن حدود الحرية الإبداعية.

 

وتُشير تصريحات روث إلى أنّ هارفي تُؤمن أنّ "Baby Reindeer" تُثير سؤالًا هامًا حول مسؤولية الفنانين تجاه جمهوره، وأنّها تُؤمن أنّ نتفليكس "فشلت" في تقديم صورة حقيقية لها في السلسلة.

author-img
Tamer Nabil Moussa

تعليقات

ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق
    google-playkhamsatmostaqltradent