كل انسان يخفى بداخلة الكثير من الاشياء المحرمة والتى لا يستطيع التحدث فيها مع الاخرين الا عن طريق اخر مخالف لما يرى ويعتقد ويحب ان يكون الامر علية
وما هو الامر المخالف؟ لو تجمع مجموعة من المقربين او اصدقاء او مجموعة ما من البشر اجتمعت من اجل شىء ما حفلة او فرح او ندوة تجد كل فرض يتكلم بطريقة شرعية مخالفة لما هو يفعلة عندما يكون مختلى بنفسة
الانسان يفعل ويقول امام الاخرين ما هو مقبول ومحبب ومعروف للجميع انة الطريق الصحيح الذى يجب ان يكون علية الاختيار سواء قولا او فعلا
تخيل انسان سواء بنت او شاب كل منهما يتمنى الزواج وفتح بيت حيث الراحة والاستقرار والبنت تتمنى ان تكون ام والشاب يتمنى ان يكون اب هذا ما نقول علية الشرعى فى الحديث للطرفين
ولكن فى الاختلاء بالنفس كل طرف يتمنى وينظر الى الامر بطريقة شهوانية وراحة جسدية لكل منهما ولكن لايستطيع اى طرف ان يقول او يتحدث بصراحة امام احد بنظرتة الشهوانية للزواج مع ان الامر سيتم فى اطار شرعى
ولكن الشهوة الجنسية فى الزواج هيا من الاسرار التى يخيفها الجميع عن الجميع فى حضور الجميع ولكن مع الاختلاء مع النفس فهى حاضرة بدرجة مميزة واضحة مثل الشمس
دائما يخفى الانسان الكثير بداخلة والذى لايصح ان يتحدث فية او يرجحة ويكون معة امام الاخرين
دائما نرتدى قناع التقوى والصلاح امام الاخرين ونبين عكس ما نفعل او نتمنى
عندما تقابل البنت شاب اول ما تبحث عنة فية المستوى المادى ان كان مستوى مناسب الى ما ترى وتتمنى تخدعة باسم الحب لكى تنول منة ليس من اجلة ولكن من اجل مستواة المادى
وعندما يقابل شاب فتاة يتم وضعها تحت الاختبار الاخلاقى نجحت يتم الزواج بها فشلت ينسى الامر
والطرفين يخدعون بعضهم باسم الحب وذلك للحصول على اشياء اخرى هى من راى انانية وقصر نظر
وبعد الزواج تنكشف الحقائق وتظهر على السطح ويحدث وقتها المشاكل ويتضح اختلاف الطرفين فى كل شىء نظرا لااختيار الخاطىء منذ البداية وهنا لايكون سوى حلين الانفصال او العيش معا امام الناس هم احباب وعند الاختلاء ببعضهم هم اعداء
يحاول كل طرف الانتقام من الاخر عن طريق الاهانات المستمرة او عن طريق الخيانة وتصبح الحياة نار والاستقرار يتحول الى جحيم وكل هذا حصل لان كل طرف فى بداية الامر كذب وخدع الاخر
نحن فى زمن المادة وليس زمن الحب وكل ما يحدث بين طرفين باسم الحب ما هو الا مسرحية سوداء يحاول كل طرف الحصول منها على اكبر المكاسب بالفوائد المركبة وكلة تحت شعار الحب والذى اصبح فى هذا الزمن
لعبة اى طرف لخداع الاخرين وذلك للحصول على ما يريد وما يتمنى باسم الحب الذى مات منذ زمن والجميع يعلم بموتة ولكن يحاولون الظهور بخلاف ذلك ولكن من مات لايعود فليكفى ما يحدث وليخلع الجميع الاقنعة
عفو فالحب مات ونحتاح الى العزاء فية
وما هو الامر المخالف؟ لو تجمع مجموعة من المقربين او اصدقاء او مجموعة ما من البشر اجتمعت من اجل شىء ما حفلة او فرح او ندوة تجد كل فرض يتكلم بطريقة شرعية مخالفة لما هو يفعلة عندما يكون مختلى بنفسة
الانسان يفعل ويقول امام الاخرين ما هو مقبول ومحبب ومعروف للجميع انة الطريق الصحيح الذى يجب ان يكون علية الاختيار سواء قولا او فعلا
تخيل انسان سواء بنت او شاب كل منهما يتمنى الزواج وفتح بيت حيث الراحة والاستقرار والبنت تتمنى ان تكون ام والشاب يتمنى ان يكون اب هذا ما نقول علية الشرعى فى الحديث للطرفين
ولكن فى الاختلاء بالنفس كل طرف يتمنى وينظر الى الامر بطريقة شهوانية وراحة جسدية لكل منهما ولكن لايستطيع اى طرف ان يقول او يتحدث بصراحة امام احد بنظرتة الشهوانية للزواج مع ان الامر سيتم فى اطار شرعى
ولكن الشهوة الجنسية فى الزواج هيا من الاسرار التى يخيفها الجميع عن الجميع فى حضور الجميع ولكن مع الاختلاء مع النفس فهى حاضرة بدرجة مميزة واضحة مثل الشمس
دائما يخفى الانسان الكثير بداخلة والذى لايصح ان يتحدث فية او يرجحة ويكون معة امام الاخرين
دائما نرتدى قناع التقوى والصلاح امام الاخرين ونبين عكس ما نفعل او نتمنى
عندما تقابل البنت شاب اول ما تبحث عنة فية المستوى المادى ان كان مستوى مناسب الى ما ترى وتتمنى تخدعة باسم الحب لكى تنول منة ليس من اجلة ولكن من اجل مستواة المادى
وعندما يقابل شاب فتاة يتم وضعها تحت الاختبار الاخلاقى نجحت يتم الزواج بها فشلت ينسى الامر
والطرفين يخدعون بعضهم باسم الحب وذلك للحصول على اشياء اخرى هى من راى انانية وقصر نظر
وبعد الزواج تنكشف الحقائق وتظهر على السطح ويحدث وقتها المشاكل ويتضح اختلاف الطرفين فى كل شىء نظرا لااختيار الخاطىء منذ البداية وهنا لايكون سوى حلين الانفصال او العيش معا امام الناس هم احباب وعند الاختلاء ببعضهم هم اعداء
يحاول كل طرف الانتقام من الاخر عن طريق الاهانات المستمرة او عن طريق الخيانة وتصبح الحياة نار والاستقرار يتحول الى جحيم وكل هذا حصل لان كل طرف فى بداية الامر كذب وخدع الاخر
نحن فى زمن المادة وليس زمن الحب وكل ما يحدث بين طرفين باسم الحب ما هو الا مسرحية سوداء يحاول كل طرف الحصول منها على اكبر المكاسب بالفوائد المركبة وكلة تحت شعار الحب والذى اصبح فى هذا الزمن
لعبة اى طرف لخداع الاخرين وذلك للحصول على ما يريد وما يتمنى باسم الحب الذى مات منذ زمن والجميع يعلم بموتة ولكن يحاولون الظهور بخلاف ذلك ولكن من مات لايعود فليكفى ما يحدث وليخلع الجميع الاقنعة
عفو فالحب مات ونحتاح الى العزاء فية