عندما يجلس الانسان مع نفسة ويفكر فى اشياء كثيرة لايصل الى حل فيها يضرب كف على كف ويتوقف عن التفكير ويستمر فى حياتة كما كان ولكن تجبر الظروف والاحداث ان يعود مرة اخرى ويجلس مع نفسة ويعيد التفكير ولا يصل الى حل يرضية
الانسان لايفهم نفسة كيف لة ان يفهم الاخرين اذا حاول الانسان ان يفهم الاخرين ويدخل حروب نفسية لكى يتعرف عليهم لن يستطيع الا اذا استطاع ان يفهم نفسة قبل كل شىء فمن لايفهم نفسة لن يستطيع فهم الاخرين ولو قدر لة ان يعيش مئات السنين لن يفهم ما يدور فى نفوس الاخرين
من منا يفهم نفسة وعالم بما يدور بها؟ الانسان دائما يجد صعوبة فى فهم نفسة يجد صعوبة فى معرفة لماذا يخالف الشرع والدين واحكامة والعادات والتقاليد والاعراف التى هو مرتبط بها المجتمع الذى يعيش فية لماذا يخرج عنها رغم معرفتة انة على الطريق الخطىء
يستمر على السير فى طريق الاخطاء وهو على علم انها اخطاء ممكن ان يعاتب نفسة عندما يختلى بها ولكن لايستطيع معرفة سر الاستمرار فيها بكل الملوثات التى فيها
هو قد يعلم كيفية الخروج لان لة عقل يفكر وضمير يحكم بة على مايقوم بة لكنة يضع امام نفسة عندما يختلى بها الكثير من الشماعات التى يعلق عليها اسباب فشلة فى الخروج من الطريق الاسود الذى يمشى فية الملون بالاخطاء والكوارث التى يضع نفسة فيها.
عندما اقول لك فلان يعشق الموسيقى الرومانسية من اين اتى هذا العشق؟ اكيد عن طريق كثرة الاستماع الى هذة النوعية من الموسيقى وكيف استمع لها؟ اكيد عن طريق الازن المخصصة لهذة الوظيفة وهذا امر طبيعى
ولكن عندما يقول لك انسان انة عشق الموسيقى الرومانسية عن طريق تناول الكثير منها كل يوم مع المحشى اكيد سيكون هذا الانسان فى وضع غير طبيعى لمن يستمع لة ومكانة الطبيعى مع المجانين رغم انة بكامل قواة العقلية.
ولكن المؤسسة الذى يعمل معها ترجح هذا الامر اذن لو عارض الامر رغم انة غير طبيعة سيخسر عملة فهنا يطر ان يمشى مع اقوال المؤسسة الغير طبعية لكى يحافظ على وظيفتة وسلطتة فى المؤسسة التى يعمل بها
اذا حاول ان يفكر او يغير او الخروج عن سياسة المؤسسة فهو ضال مجنون لايستحق العمل فيها والكثير من البشر فى الكثير من المجتمعات المختلفة تقول وترجح الكثير من الامور الغير مؤمنة بها فقد لكى تحافظ على نفسها ولو على حساب نفسها والافكار المختلفة التى تؤمن بها
من هنا تاتى صعوبة ان يفهم الانسان نفسة ونفوس الاخرين وان حاول ان يفهم نفسة وبالتالى منها استطاع ان يحل الغاز نفوس الاخرين فهو غير قادر على التصريح كى لايخرج عن المؤسسة التى ينعم بالخير والسعادة منها لانة يمشى على وتيرة ما تقول هى فقد
الانسان لكى يستريح يجب ان يلغى كل ما يؤمن بة من افكار وان يتوقف العقل والتفكير ولا يفكر ولايشعر ولا يعيش الا بالطريقة التى تعيش بها المؤسسة لاغير ومن يخالف فهو ميت بلا جنازة ولن تبكى المؤسسة علية
الانسان لايفهم نفسة كيف لة ان يفهم الاخرين اذا حاول الانسان ان يفهم الاخرين ويدخل حروب نفسية لكى يتعرف عليهم لن يستطيع الا اذا استطاع ان يفهم نفسة قبل كل شىء فمن لايفهم نفسة لن يستطيع فهم الاخرين ولو قدر لة ان يعيش مئات السنين لن يفهم ما يدور فى نفوس الاخرين
من منا يفهم نفسة وعالم بما يدور بها؟ الانسان دائما يجد صعوبة فى فهم نفسة يجد صعوبة فى معرفة لماذا يخالف الشرع والدين واحكامة والعادات والتقاليد والاعراف التى هو مرتبط بها المجتمع الذى يعيش فية لماذا يخرج عنها رغم معرفتة انة على الطريق الخطىء
يستمر على السير فى طريق الاخطاء وهو على علم انها اخطاء ممكن ان يعاتب نفسة عندما يختلى بها ولكن لايستطيع معرفة سر الاستمرار فيها بكل الملوثات التى فيها
هو قد يعلم كيفية الخروج لان لة عقل يفكر وضمير يحكم بة على مايقوم بة لكنة يضع امام نفسة عندما يختلى بها الكثير من الشماعات التى يعلق عليها اسباب فشلة فى الخروج من الطريق الاسود الذى يمشى فية الملون بالاخطاء والكوارث التى يضع نفسة فيها.
عندما اقول لك فلان يعشق الموسيقى الرومانسية من اين اتى هذا العشق؟ اكيد عن طريق كثرة الاستماع الى هذة النوعية من الموسيقى وكيف استمع لها؟ اكيد عن طريق الازن المخصصة لهذة الوظيفة وهذا امر طبيعى
ولكن عندما يقول لك انسان انة عشق الموسيقى الرومانسية عن طريق تناول الكثير منها كل يوم مع المحشى اكيد سيكون هذا الانسان فى وضع غير طبيعى لمن يستمع لة ومكانة الطبيعى مع المجانين رغم انة بكامل قواة العقلية.
ولكن المؤسسة الذى يعمل معها ترجح هذا الامر اذن لو عارض الامر رغم انة غير طبيعة سيخسر عملة فهنا يطر ان يمشى مع اقوال المؤسسة الغير طبعية لكى يحافظ على وظيفتة وسلطتة فى المؤسسة التى يعمل بها
اذا حاول ان يفكر او يغير او الخروج عن سياسة المؤسسة فهو ضال مجنون لايستحق العمل فيها والكثير من البشر فى الكثير من المجتمعات المختلفة تقول وترجح الكثير من الامور الغير مؤمنة بها فقد لكى تحافظ على نفسها ولو على حساب نفسها والافكار المختلفة التى تؤمن بها
من هنا تاتى صعوبة ان يفهم الانسان نفسة ونفوس الاخرين وان حاول ان يفهم نفسة وبالتالى منها استطاع ان يحل الغاز نفوس الاخرين فهو غير قادر على التصريح كى لايخرج عن المؤسسة التى ينعم بالخير والسعادة منها لانة يمشى على وتيرة ما تقول هى فقد
الانسان لكى يستريح يجب ان يلغى كل ما يؤمن بة من افكار وان يتوقف العقل والتفكير ولا يفكر ولايشعر ولا يعيش الا بالطريقة التى تعيش بها المؤسسة لاغير ومن يخالف فهو ميت بلا جنازة ولن تبكى المؤسسة علية