عندما نكون صغار يلفت نظرنا كل حدث يحدث امامنا ويثير الانتباة. ونسأل ونستفسر وندخل فى دائرة نقاش لاتنتهى داخل نطاق مجتمعنا الصغير ولانهدى ونرتاح الا بعد الحصول على اجابة مقنعة من الكبار ترضينا وترضى عقولنا الصغيرة ونكون بها وضعنا ايدينا على اجابة السؤال واللغز الذى يحيرنا ولفت الانتباة فى لحظة ما.
اتذكر استاذ احمد ناصر كان جار لنا وكانت وظيفتة مهندس معمارى كان رجل طيب ومحترم ومتدين . يذهب الى المسجد فى كل صلاة وكان يوم الجمعة نذهب الى المسجد نجدة هناك يصلى. فأصبح استاذ احمد ناصر فى نظرنا رجل صالح وكنا نطلق علية عم الشيخ. وعندما كنا ننادى علية بها كان يبتسم ويرد علينا.
رغم انة كان شاب فى منتصف العشرينات. وكان فى اى فرح او عزاء يكون موجود عم الشيخ احمد وكان محبوب من جميع الجيران فى الشارع الذى نسكن فية
وفى يوم اتى الشيخ احمد الى بيتنا وكان يعزم اسرتى على الفرح واسرتى تبارك لة وربنا يتمم بخير
وذهبنا الى الفرح لنجد الشيخ احمد جالس على كرسى وبجانبة العروسة وماسك ا يدها وقام بالرقص معاها ونحن الصغار ننظر ونتضحك ونقول الشيخ احمد بقى شيخ قليل الادب . سمعنا احدى الافراض واخذ يشرح لنا ما هو الجواز وانة شرع الله والشيخ احمد لم يفعل شىء غير صحيح
وكان يوم زواج الشيخ احمد يوم خميس واتى يوم الجمعة وجلسنا فى المسجد ننتظر الشيخ احمد ولكنة لم ياتى. وذهبت الى امى وقولت لها لماذا لم يذهب الشيخ احمد الى الصلاة ؟ فقالت لى امى,, انة عريس جديد واليوم يوم صبحيتة وهنروح نبارك لية بليل. نظرت الى امى مرة اخرى وقولت يعنى اية صبحيتة.. قالت لى امى يعنى اول يوم يعدى علية بعد الجواز
وفى يوم كنانلعب فوق سطح منزلنا انا واصحابى الصغار ووجدنا الشيخ احمد يحضن العروسة ويقبلها . ضحكناو الى امى ذهبنا وقولنا لها ااننا شاهدنا الشيخ احمد يعمل حاجة عيب مع العروسة. فنظرت امى لنا وقالت عيب ازى ولم نستطيع ان نطلق الكلام وذهبنا وكتبنا ما شاهدنا فى ورقة.
وذهبنا الى امى مرة اخرى اعطيناها الورقة ونحن نبتسم وقرات امى الورقة وابتسمت . ونادت علينا وقالت لايوجد عيب ولاحاجة الشيخ احمد عروستة تعبانة وكان لازم يحضنها عشان تخف. نظرنا الى امى ونحن غير مصدقين كيف يكون بالحضن والبوس علاج المريض التعبان. لكن امى نهت الحوار بينا على هذة الاجابة
وفى يوم كانت فوفة صحبتى تعبانة ناديت عليها وقولت لها يجب عشان تخفى بسرعة ان احضنك وابوسك زى ما الشيخ احمد عمل مع عروستة التى كانت تعبانة مثلك. وحضنت فوفة وجلست اقبل فيها الى ان دخلت علينا امى.وراتنا وقالت لنا ماذا تفعلون؟ فقولت لها. فقالت هذا غير صحيح . فردينا عليها انت قولتى لنا ان البوس والحضن يشفى المريض
ابتسمت امى وقالت نعم ولكن عندما يكون عريس مع عروستة غير كدة يكون الشفاء عند الطبيب.وقالت لنا اوعو تعملو كدة تانى كدة عيب وربنا هيوديكم النار. فقولنا لها لن نفعل هذا مرة اخرى الا بعد الجواز مثل الشيخ احمد.
اتذكر استاذ احمد ناصر كان جار لنا وكانت وظيفتة مهندس معمارى كان رجل طيب ومحترم ومتدين . يذهب الى المسجد فى كل صلاة وكان يوم الجمعة نذهب الى المسجد نجدة هناك يصلى. فأصبح استاذ احمد ناصر فى نظرنا رجل صالح وكنا نطلق علية عم الشيخ. وعندما كنا ننادى علية بها كان يبتسم ويرد علينا.
رغم انة كان شاب فى منتصف العشرينات. وكان فى اى فرح او عزاء يكون موجود عم الشيخ احمد وكان محبوب من جميع الجيران فى الشارع الذى نسكن فية
وفى يوم اتى الشيخ احمد الى بيتنا وكان يعزم اسرتى على الفرح واسرتى تبارك لة وربنا يتمم بخير
وذهبنا الى الفرح لنجد الشيخ احمد جالس على كرسى وبجانبة العروسة وماسك ا يدها وقام بالرقص معاها ونحن الصغار ننظر ونتضحك ونقول الشيخ احمد بقى شيخ قليل الادب . سمعنا احدى الافراض واخذ يشرح لنا ما هو الجواز وانة شرع الله والشيخ احمد لم يفعل شىء غير صحيح
وكان يوم زواج الشيخ احمد يوم خميس واتى يوم الجمعة وجلسنا فى المسجد ننتظر الشيخ احمد ولكنة لم ياتى. وذهبت الى امى وقولت لها لماذا لم يذهب الشيخ احمد الى الصلاة ؟ فقالت لى امى,, انة عريس جديد واليوم يوم صبحيتة وهنروح نبارك لية بليل. نظرت الى امى مرة اخرى وقولت يعنى اية صبحيتة.. قالت لى امى يعنى اول يوم يعدى علية بعد الجواز
وفى يوم كنانلعب فوق سطح منزلنا انا واصحابى الصغار ووجدنا الشيخ احمد يحضن العروسة ويقبلها . ضحكناو الى امى ذهبنا وقولنا لها ااننا شاهدنا الشيخ احمد يعمل حاجة عيب مع العروسة. فنظرت امى لنا وقالت عيب ازى ولم نستطيع ان نطلق الكلام وذهبنا وكتبنا ما شاهدنا فى ورقة.
وذهبنا الى امى مرة اخرى اعطيناها الورقة ونحن نبتسم وقرات امى الورقة وابتسمت . ونادت علينا وقالت لايوجد عيب ولاحاجة الشيخ احمد عروستة تعبانة وكان لازم يحضنها عشان تخف. نظرنا الى امى ونحن غير مصدقين كيف يكون بالحضن والبوس علاج المريض التعبان. لكن امى نهت الحوار بينا على هذة الاجابة
وفى يوم كانت فوفة صحبتى تعبانة ناديت عليها وقولت لها يجب عشان تخفى بسرعة ان احضنك وابوسك زى ما الشيخ احمد عمل مع عروستة التى كانت تعبانة مثلك. وحضنت فوفة وجلست اقبل فيها الى ان دخلت علينا امى.وراتنا وقالت لنا ماذا تفعلون؟ فقولت لها. فقالت هذا غير صحيح . فردينا عليها انت قولتى لنا ان البوس والحضن يشفى المريض
ابتسمت امى وقالت نعم ولكن عندما يكون عريس مع عروستة غير كدة يكون الشفاء عند الطبيب.وقالت لنا اوعو تعملو كدة تانى كدة عيب وربنا هيوديكم النار. فقولنا لها لن نفعل هذا مرة اخرى الا بعد الجواز مثل الشيخ احمد.