رواية غريبة الاحداث والتفاصيل وما شدنى ليها الاسم وهو امراة من القاهرة والكاتب امريكى اسمة فال لاندى هنا تاكدت ان الرواية ليس فيها خير اول حاجة فال وطلع فال اسود وليس لة اى قيمة ثانيا هذا الفال يرى ان القاهرة ما هى الى بؤرة وتجمع للمتطرفين والارهابين لااعرف كيف يرى هذا الفال اعتقد انة اعمى ولم يرى القاهرة فى حياتة وفى احلامة لاغير رغم الاحداث وما فيها لااعرف لماذا اختار المراة من القاهرة انا ارى انها تكون اقرب واكثر مصداقية لو قال انها من نيورك كانت هتكون مقبولة لكن من القاهرة لااعتقد فى امراة بهذا القدر من التطرف فى مصر هنا ساطرح لكم ملخلص بسيط للرواية الامريكية المتطرفة
----------------------------------------------------
يقول فال ان فية شاب اسمة حسين طموح جداا وان الطموح دة كان دافع لية ان يوافق على عرض من ناس كبيرة فى تنظيم القاعدة عشان يروح افغا نستان عشان يصور فيلم وثائقى عن حياة قادة تنظيم القاعدة وخص الفال هنا اسامة ابن لادن لكن حسين لما راح هناك كانت المفاجاة وحظة انة صور لحظات اغتيال اسامة ابن لادن حيث حدوث مؤامرة مدبرة واللى دبرها واحد اسمة الطبيب اللى هو مساعد ابن لادن فى الرواية
-----------------------------------------------------
ويرجع حسين الى القاهرة ومعة الشريط اللى سبب لية المشاكل حيث عرض المخابرات الامريكية والموساد علية الكثير من المال لشراء الشريط منة الذى يصور لحظات اغتيال ابن لادن كما ارسل الطبيب لة احدى عملائة التى تعمل معة فى تنظيم القاعدة اسمها سناء احمد لكن فال يطلق عليها الزهرة وقد ارسلها الطبيب لقتل حسين واخد الشريط منة ويقول الكاتب فى الزهرة انها ابنة احدى الارهابين الذين شاركوا فى اغتيال الرئيس الراحل انور السادات ويقول انها فتاة فاتنة حمراء الشعر غامضة لغز لايعرف عنة اى شىء حتى اجهزة المخابرات ويقول الكاتب انها شاركت فى الكثير من العمليات الارهابية وانها تقتل بدم بارد ولايوجد شىء عندها من الرحمة والعطف ويقول ان ابوها مات فى السجن مشنوق بعد التعذيب وبعد ان نال من العذاب وتم زبح زوجتة امامة ثم اغتصاب سناء بوحشية وهى فى سن صغيرة 12 سنة ويقول الكاتب ان هذة الظروف هى التى صنعت الزهرة
----------------------------------------------------------
تخرج زهرة مع حارس السجن ليدخل بها ملجا قبطى لاايتام وتتولى الراهبات القبطيات مهمة تربيتها وتمر الايام بها فى هذا الملجا وهى فى راعية الام مارى التى تعطف عليها واعطتها من الحب والحنان الكثير الى ان جاء لحظة تعيسة حيث حاول احد المراهقين العاملين فى الكنسية اغتصاب سناء ولكن تتدخل الام مارى فى الوقت المناسب وتخلصها منة وبعد كم يوم يختفى سعيد حتى يعثرون على جثتة وقد تبين ان الزهرة او سناء قتلتة تخشى الام ماى من الفتنة وهنا ياتى احدى رجال الطبيب وتسلمة الفتاة غصب عنها بعد حدوث الحادثة وتتربى هناك الزهرة حتى تكبر ويرسل بها الطبيب لااحضار الشريط وقتل حسين وقد قتلت الزهرة حسين بعد تعذيبة تعذيب شديد يدل على سادية الفتاة
-------------------------------------------------------------
هذة هى احداث الرواية وتلخيص بسيط لها وقد علمت ان الرواية ممنوعة فى مصر رغم انى ضد منع الاعمال الادبية الا انة الرواية جعلتنى اشعر بالقرف من الاحداث التى بها والتى لاتتمتع بمصدقية وبها الكثير من الاكازيب عن القاهرة واهلها انتظر رايكم احلى ناس